جاكيت جنز Options

- حمرا ولا بيضه مش هاتفرق …. على ذكر الالوان يا حبي فيه حد يلبس قميص نوم اسود؟…. هوا صحيح عامل شغل مع بياضك بس مش صعب شويه؟

مايصحش يا حبي و تميل على شفتي تقبلهما هامسة: تصبحي على خير يا قمر و تتركني و قد احترق وجهي خجلا و احترق جسدي كله هياجاً بفعل الحلم الجميل و قبلتها على شفتي.

- فاهم يا منى انا اسف …. انا مش عارف ايه اللي جرالي…… بس ارجوكي خليكي بالك من لبسك ….. ع… عالاقل في البيت

- ما كانش كابوس يا مايسه ماكنش كابوس….. ده كان حقيقي…… بجد حقيقي …. حقيقه ماكنتش عايزاها تخلص ابداً و لو انها صعبه أوي….

احمد،ههههه اكول ليش مرتاح بلنومه شم شعر ميار وكال،اوف ياريحة محبوبي ضل يتلمس ببجامته اللابسته بجامه حررير لون بنفسجي فاتح بليل سبحو ثنينهم وبدلو ،المهم بعد ساعه من صفنه احمد ع ميار فزت من كابوس يخووف

تحفيز هتلاقي كتير بيشاوروا لك على الطريق الغلط، وقليلين بيشاوروا على الطريق الصح بس محدش في الاتنين هايشيلك ويمشي بيك ...

"وحدة.. شعور بالذنب.. اكتئاب" أخصائية التربية حنان عز الدين تحدثنا عن المشاكل النفسية للأمهات

مواعيد ليلة الإسراء والمعراج والنصف من شعبان وعيد الفطر

غبت في نوم عميق لكن لم تغب عني الاحلام الشهوانية كما لو كانت اختي لم تفعل لشهوتي شيئاً, كما لو لم اصب شهوتي, أخذ جسدي يغلي طوال منامي لأصحو على ضحكات عالية في الصالة بين أخي مجدي و سامي, فتحت عيني فوجدتني عارية و لم يكن هذا جديداً و وجدت باب الغرفة مفتوح على مصراعية, احترت كيف أقوم من رقدتي هكذا, قررت أن أبقى ساكنة حتي يغادر الجميع الشقة, سحبت الغطاء سريعاً على جسدي و بقيت في سريري أستمع للحوار الدائر خارجا

Реклама

لي أخ وحيد – مجدي فستان اديداس – وسيم و قوي, يكبرني بثلاثة أعوام ولكن لتعثرة في الدراسة عدة أعوام فهو يزاملني الآن في العام الثالث بكلية التجارة, تحمل مسئولية العائلة منذ الصغر, ورث عن أبيه بخل المال و بخل المشاعر, متحكم لأقصى درجة, يلازمني في كل خطوة, حرمني اي صداقات سواء قمصان نوم طويلة لزملائي او لزميلاتي في الجامعة, يرجع له الفضل مع أبي في كراهيتي للرجال.

- بزازي يا مجدي…… انا اسفه….. آآآآه….. فيلتقط حلماتي باصابعه بقرص عنيف

احمد،نتضرتهه اجه ولد صديقي كان مسافر سلمنه وضلينه نسولف اجت ميار خرررب شلابسه ردت اكلهه واكطعهه ع لبسهه هذا ،اشرلهه بعيوني متفهم لثوله دار مازن وكال الي كاله وتعرفون لباقي.

فككت أزرار بنطلوني فوجدتني لا أرتدي فعلاً ملابس تحتية, و بدلاً من العودة لغرفتي لارتدائها قررت أن أخرج كما أنا, تمنيت أن يراني الجميع عارية, تمنيت أن يلتهب كل الرجال لحلاوة جسدي, لكني لم أتمنى الجنس, شيء غريب لا أدري تفسيره……

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *